المجتمع بحاجة إلى أفراد مؤمنين متحفِّزين صبورين متفائلين آملين مهتمّين بالمصالح العامّة وراغبين في الوصول إلى قِمم الكمال الفرديّ والاجتماعيّ... أناس مبتكِرين محقِّقين باحثين وطلّاب تقدّم. من الذي سيخلق ذلك؟ هنا يبرز دور المعلِّم. جهاز التربية والتعليم مهمّ وحسّاس إلى هذه الدرجة. طبعاً، قيل الكثير عن قضايا التربية والتعليم ودور المعلِّمين. ونحن اليوم لسنا في ظروف تسمح لنا أن نكتفي بالكلام، بل نحتاج إلى العمل.
(من كلامٍ للإمام الخامنئيّ (دام ظلّه)، بتاريخ 05/05/2010م.)









