الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين
مراقباتعاشوراء تعلِّمناكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) المتلفزة الثانية، عقب هجوم الكيان الصهيونيّ على إيرانالأَوْفَى والأَبَرّ

العدد 1674 29 ذو الحجة 1446 هـ - الموافق 25 حزيران 2025م

الموتُ خيرٌ من ركوبِ العار

مراقباتالوحدة تعني التأكيد على المشتركاتالأيّامُ كلُّها للقدسِ

العدد 1344 - 22 جمادى الآخرة 1440 هـ - الموافق 28 شباط 2019م
حرمة شرب الخمر وعواقبه

مراقبات
من نحن

 
 

 

التصنيفات
عدم الحرص على الدنيا والورع عن محارم الله
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق

العالِم الذي لديه حرص على الدنيا مرفوض، والعالِم الذي لا يجتنب المحرّمات مرفوض، وذلك لا يعني أنّ على العالِم أن لا يتمتّع بمتع الحياة. طبعاً هناك بعض المراتب التي يجب فيها عقلاً وإنصافاً غضّ النظر عن المتع، والعلماء هم مثل بقيّة الناس، وقد قال النبيّ (صلّى الله عليه وآله): ﴿قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ﴾[1]، حيث يجب أن يتمتّعوا بالمتع العاديّة في الحياة، ولكنّ هناك شيئين ممنوعين، أن يلاحَظ عليه حرصه على الدنيا، ولو لم يقم بفعل حرام حسب الظاهر، ولكنّه يتحرّك يميناً ويساراً لعلّه يتمكّن من جمع الدنيا، لماذا؟ لأنّ هذا يتعارض مع كلامنا، وهذا يخالف (القدسيّة)، ولا يكون لديه ورع عن الحرام، فيُلاحظ أنّ الغيبة والكذب وبعض المحرّمات المختلفة -لا سمح الله- تكون لديه سهلة.

(من كلام لسماحة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) حول مسؤوليّة العلماء والمبلّغين، بتاريخ 22 شعبان 1413ه).

[1] سورة فُصّلت، الآية 6.

01-01-2020 | 15-47 د | 971 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net