الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين
مراقباتمن التبيين إلى الثورةكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء مع نواب الدورة الثانية عشرة لمجلس الشورى الإسلاميالاستجابةُ لدعوةِ الحقِّ

العدد 1676 13 محرم 1447هـ - الموافق 09 تموز 2025م

كلمةُ زينب سلاحٌ لا يُنتزَع

العدد 1675 06 محرم 1447هـ - الموافق 02 تموز 2025م

الثبات الحسينيّ في وجه التشكيك

وَبَذَلْتُمْ أَنْفُسَكُمْ فِي مَرْضَاتِهِكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) المتلفزة الثالثة عقب عدوان الكيان الصهيونيّ الخبيث على البلاد وانتصار الشعب الإيرانيّكربلاء ساحة للتبيينمراقبات
من نحن

 
 

 

التصنيفات
خواطر معبرة من حياة الإمام القائد (25)
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق



يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا


في بداية تنصيب آية الله الخامنئي للقيادة، اتخذ بعض الجامعيين موقفاً علنياً وصريحاً منه، فكانت بعض المجموعات لم تأخذ ولاية الإمام القائد على محمل الجدّ، ولكن عندما كانوا يذهبون إليه، ويتحدث إليهم ويُظهر مدى الاهتمام بهم، كان البعض منهم يبكي ويتلو قوله تعالى: ﴿يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا أمامه. هذه الآية التي قرأها أبناء يعقوب أمامه، كانوا يظهرون الندم على ما عملوا.

وفي يوم من الأيام أقيمت جلسة بين القائد وشورى الإفتاء. وجرى الحديث فيها بحضور العلماء الكبار، حول المسائل الفقهية بالأخص المسائل المستحدثة، بعد الجلسة حدثني أحد الحاضرين (وهو من الآيات العظام) وكان السرور بادياً عليه فقال: منذ بداية مرحلة التدريس، شاهدت أساتذة كثراً سواء في قم أو في النجف، ولست إنساناً متملقاً، إلاّ أن هذه الجلسة التي كانت بحضور الإمام القائد ومشاركة الفضلاء والآيات كانت شيئاً مختلفاً. كان يقول: أنا أعتقد أن المواهب الإلهية فيه أكثر من الأمور التي أراها أنا وأنت.

حجة الإسلام والمسلمين موسوي كاشاني (من أعضاء البيت ـ طهران)

02-01-2015 | 16-43 د | 1576 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net