الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين
كلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في ختام مجلس العزاء لذكرى استشهاد الإمام الباقر (عليه السلام)بيان الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) إلى الشعب الإيرانيّ العظيم عقب جريمة الكيان الصهيونيّكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) المتلفزة عقب الهجمات التي شنّها الكيان الصهيونيّقَليلُهُ كَثيرٌ

العدد 1673 22 ذو الحجة 1446 هـ - الموافق 18 حزيران 2025م

في ظلال المباهلة والتصدّق

الولاية هي المنصب الثاني للرسل في قيادة المجتمع وإنشاء الحكومةمراقباتمراقباتيوم تحديد مصير المجتمع الإسلاميّخطاب الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في مناسبة الذكرى السادسة والثلاثين لرحيل الإمام الخمينيّ (قدّس سرّه)
من نحن

 
 

 

التصنيفات
معنى الغدير
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق



الإمام المعصوم هو إنسانٌ رفيع من الناحية الدينيّة، قلبه مرآة تعكس إشراقة أنوار الهداية الإلهيّة، وسلوكاته وأخلاقه تترافق مع الفضائل مئة بالمئة، ولا تغلبه الشهوة والميول الإنسانيّة. من الناحية السياسيّة، رؤيته واسعة لدرجة أنّه يرى أقلّ الحركات وأصغر الأحداث في مشهد الحياة الاجتماعيّة بعينه الثاقبة. لا قيمة لحياته بالنسبة إليه، لكنّه يرى قيمة لحياة الناس، حتّى أولئك البعيدين عنه، والنسوة اللواتي لسن من أتباع دينه، ويقول: «فَلَوْ أَنَّ امْرَأً مُسْلِماً مَاتَ مِنْ بَعْدِ هَذَا أَسَفاً، مَا كَانَ بِه مَلُوماً بَلْ كَانَ عِنْدِي بِه جَدِيراً». حين يقف مثل هذا الشخص على رأس المجتمع، تتحقّق ذروة ما تنشده الرسالات. هذا ما يعنيه الغدير.


(من كلامٍ للإمام الخامنئيّ (دام ظلّه)، بتاريخ 03/03/2002م.)

19-06-2024 | 16-29 د | 773 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net