الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين

العدد 1692 07 جمادى الأولى 1447هـ - الموافق 29 تشرين الأول 2025م

علاج القلق ذكر الله

السيّدةُ زينبُ (عليها السلام) عظمةٌ في الصبرِ وريادةٌ في النصرِكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء الأبطال والحائزين الميداليات في مجال الرياضة والأولمبيادات العلميّة العالميّةكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء القائمين على المؤتمر الدولي لإحياء ذكرى الميرزا النائينيالحضور في ميدان المجاهدة مراقباتمراقباتالحِلمُ زينةُ الأخلاقِمراقباتحقُّ النعمةِ
من نحن

 
 

 

التصنيفات
معنى الغدير
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق



الإمام المعصوم هو إنسانٌ رفيع من الناحية الدينيّة، قلبه مرآة تعكس إشراقة أنوار الهداية الإلهيّة، وسلوكاته وأخلاقه تترافق مع الفضائل مئة بالمئة، ولا تغلبه الشهوة والميول الإنسانيّة. من الناحية السياسيّة، رؤيته واسعة لدرجة أنّه يرى أقلّ الحركات وأصغر الأحداث في مشهد الحياة الاجتماعيّة بعينه الثاقبة. لا قيمة لحياته بالنسبة إليه، لكنّه يرى قيمة لحياة الناس، حتّى أولئك البعيدين عنه، والنسوة اللواتي لسن من أتباع دينه، ويقول: «فَلَوْ أَنَّ امْرَأً مُسْلِماً مَاتَ مِنْ بَعْدِ هَذَا أَسَفاً، مَا كَانَ بِه مَلُوماً بَلْ كَانَ عِنْدِي بِه جَدِيراً». حين يقف مثل هذا الشخص على رأس المجتمع، تتحقّق ذروة ما تنشده الرسالات. هذا ما يعنيه الغدير.


(من كلامٍ للإمام الخامنئيّ (دام ظلّه)، بتاريخ 03/03/2002م.)

19-06-2024 | 16-29 د | 882 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net