الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين

العدد 1701 08 رجب 1447هـ - الموافق 29 كانون الأول 2025م

أمير المؤمنين (عليه السلام) سيف العدل في درب التوحيد

عنوانُ صحيفةِ المؤمنِكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء القائمين على مؤتمر إحياء ذكرى آية الله السيّد محمّد هادي الميلانيرسالة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) إلى الاجتماع السنويّ لاتّحاد المنتديات الطلّابيّة الإسلاميّة في أوروبّاالإمام عليّ (عليه السلام) نموذجكممراقباتمراقباتالمسؤولون هم المطالَبون بالزهد أوّلاًكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء مع القائمين على مؤتمر تكريم شهداء محافظة ألبرزثلاثٌ لِرضوانِ الله ِعزَّ وجلَّ
من نحن

 
 

 

التصنيفات
معنى الغدير
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق



الإمام المعصوم هو إنسانٌ رفيع من الناحية الدينيّة، قلبه مرآة تعكس إشراقة أنوار الهداية الإلهيّة، وسلوكاته وأخلاقه تترافق مع الفضائل مئة بالمئة، ولا تغلبه الشهوة والميول الإنسانيّة. من الناحية السياسيّة، رؤيته واسعة لدرجة أنّه يرى أقلّ الحركات وأصغر الأحداث في مشهد الحياة الاجتماعيّة بعينه الثاقبة. لا قيمة لحياته بالنسبة إليه، لكنّه يرى قيمة لحياة الناس، حتّى أولئك البعيدين عنه، والنسوة اللواتي لسن من أتباع دينه، ويقول: «فَلَوْ أَنَّ امْرَأً مُسْلِماً مَاتَ مِنْ بَعْدِ هَذَا أَسَفاً، مَا كَانَ بِه مَلُوماً بَلْ كَانَ عِنْدِي بِه جَدِيراً». حين يقف مثل هذا الشخص على رأس المجتمع، تتحقّق ذروة ما تنشده الرسالات. هذا ما يعنيه الغدير.


(من كلامٍ للإمام الخامنئيّ (دام ظلّه)، بتاريخ 03/03/2002م.)

19-06-2024 | 16-29 د | 929 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net