الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين
خَوْفُ الأَبْرَارِمراقبات

العدد 1697 11 جمادى الثانية 1447هـ - الموافق 02 كانون الأول 2025م

لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي

نحتاج إلى العمل

العدد 1696 04 جمادى الثانية 1447هـ - الموافق 25 تشرين الثاني 2025م

عرفتُ الله

التعبويُّ العاملُ للهِ عزَّ وجلَّعقلانيّة الإمام الخمينيّ (قُدِّس سرُّه)مراقبات

العدد 1695 28 جمادى الأولى 1447هـ - الموافق 19 تشرين الثاني 2025م

يوم تعبئة المستضعفين

تحصينُ الأسرارِ
من نحن

 
 

 

التصنيفات
قدوة المبلِّغين
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق



إنّ آخر نقطة أقولها هنا وأؤكّدها -بعد شكري للعلماء والحكومة الخدومة المدافعة عن المحرومين- هي مسألة العيش ببساطة، والالتزام بالزهد بالنسبة للعلماء المسلمين الملتزمين. وإنّي بصفتي والداً كبير السن، أطلب بتواضع من جميع أبنائي وأعزّتي من علماء الدين أن لا يخرجوا من زيّهم العلمائيّ في وقت مَنّ الله فيه على علماء الدين ومنحهم نعمة إدارة دولة كبيرة، والتبليغ لرسالة الأنبياء، وأن يجتنبوا الانجذاب نحو زخارف الدنيا وبهارجها، التي هي دون شأن علماء الدين ونظام الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة، وليحذروا! لأنّه لا توجد آفة أخطر من الاهتمام بالرفاه، والسير على طريق الدنيا بالنسبة لعلماء الدين. ولله الحمد، فإنّ علماء الإسلام الملتزمين قد أدّوا امتحان زهدهم، ولكن قد يعمد أعداء الإسلام وأعداء علماء الدين بعد ذلك إلى تشويه سمعة هؤلاء -رافعي مشعل الهداية والنور- ويوجّهوا الضربة إليهم من خلال مسائل بسيطة، ولن ينجحوا إن شاء الله.

(من كلام للإمام الخمينيّ (قُدِّس سرّه)، منهجيّة الثورة، ص289).

02-06-2021 | 23-49 د | 961 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net