الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين
مراقباتمن التبيين إلى الثورةكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء مع نواب الدورة الثانية عشرة لمجلس الشورى الإسلاميالاستجابةُ لدعوةِ الحقِّ

العدد 1676 13 محرم 1447هـ - الموافق 09 تموز 2025م

كلمةُ زينب سلاحٌ لا يُنتزَع

العدد 1675 06 محرم 1447هـ - الموافق 02 تموز 2025م

الثبات الحسينيّ في وجه التشكيك

وَبَذَلْتُمْ أَنْفُسَكُمْ فِي مَرْضَاتِهِكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) المتلفزة الثالثة عقب عدوان الكيان الصهيونيّ الخبيث على البلاد وانتصار الشعب الإيرانيّكربلاء ساحة للتبيينمراقبات
من نحن

 
 

 

التصنيفات
خواطر معبرة من حياة الإمام القائد (17)
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق



صوت قويّ في سكوتٍ مُؤلم


من جملة الخصائص التي يمتاز بها الإمام القائد، تقديم المعنويات إلى القِوى الثورية والشعب الإيراني الشريف, فكان عاملاً هاماً في طرد الركود واليأس عن المجتمع. عندما أعلن أزهاري الحكومة العسكرية في مشهد ساد جو من الخوف واليأس. اجتمع حوالي أربعين ألف شخص في مدينة تختي الرياضية في مشهد، حيث كان من المقرر أن يتحدث آية الله الخامنئي. حاصرت قوات الشرطة والدبابات المدينة الرياضية وألقوا الغازات المسيلة للدموع على الحاضرين.عندما دخل آية الله الخامنئي المكان وشرع خطابه الناري ضد النظام، تغيرت أحوال الناس فجأة، وتحول جو مشهد إلى نوع من الهدوء الخاص الذي ساد الناس وفشلت الحكومة العسكرية.

حجة الإسلام محمد رجائي

الجزم في الإدارة والقيادة

نشط مُستكبري العالم بعد وفاة الإمام الخميني (ره) إلى إلغاء حكم الإعدام الذي أصدره بحق سلمان رشدي، فأرسلت بعض الدول سفيرها إلى إيران. وأما القاطع فكان حازماً جازماً في الجواب حيث أظهر عدم الاستسلام للضغوط.

رجع السفراء خائبين وتركوا إيران مع أن هذا الجزم لم يرقَ للبعض. إلا أن مرور الزمان كان كفيلاً بتوضيح حسن تدبير القائد وشهد العالم أهمية الجزم الذي أظهره الإمام القائد.ومع مرور الزمان عاد السفراء إلى إيران ولم يُلغى حكم إعدام سلمان رشدي، وأضيف على ذلك حالة من العزة كانت من نصيب الأمة المسلمة في إيران.

آية الله مصباح اليزدي

10-11-2014 | 12-08 د | 1745 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net